في حقبة الجمهورية، اجتاحت مدينة "قوانغتشو" موجة من قضايا الاتجار بالبشر التي أثارت الرعب بين سكانها. أثناء ملاحقته للجناة، اختفى "وونغ فيهونغ" بشكل غامض أثناء حمايته لـ"العمة الثالثة عشرة"، ليُفترض لاحقًا أنه لقي حتفه. عازمة على كشف الحقيقة، تنكرت "العمة الثالثة عشرة" ونجحت في التسلل إلى المقر الرئيسي للعصابة، والذي كان متخفيًا في صورة مدرسة يديرها أجانب. وخلال تحقيقها، تكشّف لها وجود مؤامرة أكبر وأكثر خطورة! مع توحيد جهودها مع الفتيات المحتجزات، خاضت "العمة الثالثة عشرة" معركة شرسة للإطاحة بهذه القوة الغربية الشريرة، في ملحمة تجمع بين الشجاعة، التضحية، والكشف عن الفساد الخفي.