في العصور القديمة ، حكمت عشيرة الآلهة العالم. رئيس الآلهة هو الإمبراطور الذي يرمز إلى كل نور وأمل في العالم. وإله القمر، الذي يتحكم في الليالي النجوم، يأتي في المرتبة الثانية بعد الإمبراطور. من أجل نضال حقوق الشعوب ذوي المكانة الخقيرة، جرد الإمبراطور التعسفي إله القمر من لقب الإله، بل وطرده من منطقة الآلهة. على الرغم من أن إله القمر لم يكن لديه أي نية لبدء الحرب، إلا أن مرؤوسيه خلقوا ثورة، الأمر الذي أجبر إله القمر في النهاية على محاربة الإمبراطور وإيقاع منطقة الآلهة في كارثة بلا نهاية. انقسم قلب إله القمر الذي كان يحتوي على قوة عظمى إلى قسمين بواسطة ضوء الإمبراطور باولون، وأصيب الإمبراطور بجروح خطيرة. قبل أن يموت، استخدم طاقته الأخيرة ليصبح نصب سيجي، وسجن وعي إله القمر. إذا لم يتم كسر نصب سيجي، فلن يحيي إله القمر. على الرغم من أن نصب سيجي منع من انهيار السماء تقريبا، إلا أنها ينتج أيضا العوالم الثلاثة غير المثالية: بشر وآلهة وشياطين. يمكن للإنسان أن يعيش فقط في الأربعين من عمره، ويعمل بجد وهو حكيم، لكن عمره قصير. الشياطين أقوياء، لكنهم لا يستطيعون العيش إلا في الماء بسبب اللعن، ويموتون بمجرد خروجهم من الماء؛ على الرغم من أن الآلهة هم في قمة العالم، إلا أنهم مجبرون على حراسة نصب سيجي إلى الأبد ويعانون من مأساة عدم كونهم الآلهة الحقيقيين. مثل العوالم الثلاثة هذه تمنع كل المخلوقات من أن تكون سعيدة. ينقسم قلب إله القمر إلى قسمين، أحدهما في لو لي بعالم الإنسان والآخر في الإله لو قه. فقط عندما يتحد الجزءان وستفتك نصب سيجي ويمكن لإله القمر العودة إلى الحياة على الأرض. تحولت عتاد القدر، وولدت البطلة ليو شاور مع قوة الإمبراطور باولون في جسدها، وكانت من المقرر أن تكون عدوة لإله القمر. يبدأ مصير العوالم الثلاثة في إعادة الكتابة.