تقترب حقبة الفوضى في ديدوود من نهايتها. ومع اقتراب موعد الانتخابات الأولى في البلدة، يصبح من الواضح أن الحضارة في طريقها، سواء شئنا أم أبينا. لكن البلدة المتحضرة ليست بالضرورة بلدة مسالمة، ولم تكن صراعات القوة التي تحدد مصير ديدوود أكثر وحشية من أي وقت مضى. يهدد رجل الأعمال الجديد القاسي جورج هيرست بإعادة تشكيل البلدة على صورته، مما يجبر مستوطني ديدوود - بمن فيهم رجل القانون الثابت سيث بولوك ومالك الصالون القاتل آل سويرنجن - على تشكيل تحالفات استراتيجية إذا كانوا يتوقعون النجاح والبقاء. بينما تغير الصراعات الدموية وجه ومصير البلدة، يدرك مواطنو ديدوود حقيقة قاسية... بعض الثروات من الأفضل تركها دون مطالبة.